Affichage des articles dont le libellé est اخبار الإنترنت. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est اخبار الإنترنت. Afficher tous les articles

آثار تكتشف لأول مرة أسفل ستون هنج


لطالما تحيَّر العلماء في الغرض الذي بُني من أجله أثر ستون هنج؛ فالبعض كان يعتقد أنه معبد أو برلمان أو مدفن. ويُعَدُّ أثر ستون هنج — المكوَّن من عدة أحجارٍ بعضُها مفقود، والموجود وسط سهل ساليسبري بمقاطعة وليتشر، والذي بُني منذ أكثر من ٥٠٠٠ عام على الأرجح — أشهر أثر يعود إلى العصر الحجري الحديث عرَفه العالم، وأكثرَ ما أُجرِيَ عليه دراسات. لكن في اكتشاف مذهل عثر العلماء على آثار غير متوقَّعة تحت ستون هنج مُخْفَاة تحت الأحجار القديمة والمنطقة المحيطة بها؛ فقد استغرق فريق «مشروع أرض ستون هنج المُخْفَاة» أربع سنوات للعثور على ١٥ مِنَ الحواجز والحُفر والروابي، باستخدام أجهزة رادار تتمتع بالقدرة على اختراق الأرض، وأشعة ليزر ثلاثية الأبعاد لإعداد خريطة مفصلة عن المنطقة بأكملها، وهي أجهزة أقل دمارًا من أجهزة التنقيب التقليدية، لكنهم لم يقوموا بأية أعمال حفر بعدُ. وقد غطى البحث مساحة ٤ أميال مربعة حول الألواح الحجرية. وقليل من الأشياء التي عُثر عليها كان يُعرف وجودُه من قبلُ، لكن لم يكن يُعرف عنه الكثير. أما باقي الأشياء فلم يكن يُعرف وجودُها قَطُّ. ويُعتقد أن بعضًا من هذه الآثار قد بُني في الأساس تحت الأرض، والبعض الآخر قد غُطِّيَ بفعل عوامل التعرية أو التكوُّن التدريجي للتربة بفعل ديدان الأرض. وكان الاكتشاف الأساسي لمجرًى يتجه نحو خندق ممتد شرقًا وغربًا ومسدود عند طرفيه، وقد كان يُعتقد أن هذا الرافد يَصطفُّ مع أشعة الشمس في وقت الاعتدالين الربيعي والخريفي، وهذا الخندق هو الذي أتاح للأفراد الدخول إلى مركز ستون هنج في مواكب احتفالية؛ فقد اكتشف العلماء وجود فجوات بما فيها شقٌّ كبير في الجانب الشمالي أتاح دخول الناس وخروجهم. وكان هناك مُعْتَقَدٌ سائد من قبلُ أن أثر ستون هنج وُضع في المنتصف، ولم يكن مسموحًا بالوجود في كل المنطقة المحيطة؛ فلرُبَّمَا اعتُبرت المنطقة المحيطة حلقةَ موتى تكتنف منطقة مميزة، ولا يجوز أن يدخلها سوى أفراد قلائل من الكهنة أو رجال مميزين يمارسون شعائر غامضة. أُحضرت الألواح الحجرية التي يبلغ وزن كل منها ما بين ٤ إلى ٨ أطنان من شمال ويلز — أي قطعت مسافة أكثر من ٣٠٠ كيلومتر — باستخدام أدوات غير معروفة لنا في وقتنا الحاضر. ومع أنه لا يزال هناك الكثير الذي لا نعرفه عن ستون هنج؛ فإن هذا الاكتشاف الجديد قد غيَّر كل شيء عرَفناه عنه. يُذكر أنه في عام ١٦٢٠ أمر دوق باكنجهام رجاله بالتنقيب في مركز الأثر، فعثروا على جماجم للماشية وحيوانات أخرى وفحم محترق، لكنهم لم يعثروا على كنوز كما كانوا يأملون.
إقرأ المزيد.. Résuméabuiyad

علماء يعثرون على حلي في شرق المغرب يعتقد انها الاقدم في العالم


اكتشف فريق من الباحثين شرق المغرب بمغارة الحمام بتافوغالت، مجموعة جديدة من الحلي عبارة عن 20 من الصدفيات البحرية التي استعملها الإنسان القديم كحلي، تعتبر الأقدم في العالم .
وذكر بلاغ لوزارة الثقافة المغربية أن الاكتشاف الذي تم خلال الفترة الممتدة من24 مارس إلى24 أبريل2008، تم في إطار الأبحاث الأثرية التي يقوم بها مجموعة من الباحثين ينتمون لفريق علمي من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث بتعاون مع معهد الآثار بجامعة أكسفورد، داخل مستويات أركيولوجية يتراوح عمرها ما بين84 ألف سنة و85 ألف سنة .
وأضاف البلاغ أن هذه الحلي تعتبر الأقدم على الإطلاق، وتضع المغرب كأقدم مركز لصناعتها واستعمالها، وبالتالي أقدم مما تم العثور عليه بالمغارة نفسها وما اكتشف في السنوات الأخيرة بالجزائر وجنوب إفريقيا وفلسطين .
وأشار نفس المصدر إلى أن الأبحاث المكثفة منذ ما يقرب من خمس سنوات بذات الموقع، مكنت من تحديد الإطار الكرونولوجي لمختلف المستويات الأركيولوجية بالمغارة بعد إجراء مختلف التحاليل التقنية بالمغرب والخارج، الشيء الذي سيساهم من خلال هذا الاكتشاف الجديد في حل الإشكالية المتعلقة بمكان وتاريخ ابتكار الحلي لأول مرة في تاريخ الإنسانية من طرف الإنسان القديم، وفي الوقت نفسه التوصل إلى فهم أكبر لقدراته الفكرية وتنظيمه الاجتماعي .
وأوضح البلاغ أن الحلي المكتشفة والتي تم طلي البعض منها بالمغرة الحمراء، تم العثور عليها أثناء عمليات تنقيب تحترم المواصفات الدولية و تحت الرقابة الصارمة لعدة اختصاصات تهم الاركيولوجيا وعلم الأرض و دراسة الحيوانات المنقرضة و الفيزياء و الكيمياء .
يذكر أن الحلي التي عثر عليها في الاكتشاف الجديد بمغارة الحمام في تفوغالت شرق المغرب، تعتبر الأقدم من مثيلاتها التي تم اكتشافها في نفس الموقع قبل خمس سنوات عام 2003 والتي اعتبرت وقتئذ الأقدم في العالم، حيث نشرت نتائجها الأكاديمية الوطنية للعلوم بالولايات المتحدة سنة2007 .
ويشار إلى أن الحلي التي كان قد تم اكتشافها في السنوات الأخيرة بجنوب إفريقيا في مغارة بلومبوس وقدر عمرها ب75 ألف سنة، شككت المختبرات في علاقتها بالإنسان، وكذلك الحلي التي اكتشفت بفلسطين خلال الثلاثينات من القرن الماضي والتي شق تأريخها نظرا لغياب المعطيات الكافية حول الطبقات التي وجدت بها، بينما صدفية بحرية واحدة مؤرخة بحوالي35 ألف سنة هي التي تم العثور عليها في الجزائر.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
إقرأ المزيد.. Résuméabuiyad

اكتشاف أقدم الأواني الخزفزية بالريف عكست حقيقة الوعاء التاريخي والحضاري والأثري للمنطقة

أشرفت "مجموعهة ثاوسنا لتوثيق الموروث الشفاهي بالريف الشرقي" على تنظيم رحلة استكشافية إلى الموقع الأثري "حاسي ن وانزكان" الذي تم اكتشافه مؤخرا في إطار الأبحاث الأركيولوجية التي يقوم بها الفريق العلمي المتكون من بعثتين، مغربية وألمانية، منذ 1994، أكدت الدراسات التي يقوم بها الباحثون وجود عظام للحيوانات التي استهلكها الإنسان القديم الذي عمر طويلا في المنطقة، كما أكدت أيضا أن هذا الإنسان كان يعتمد على أحجار السيليسي والصيوان وغيرها لصنع أدواته التي كان يستعملها للصيد في غالب الأحيان كرؤوس الرمح والألبسة التي كانت تصنع من جلد الحيوانات، حسب الشروحات التي قدمها لنا الدكتور عبد السلام مقداد، وأضاف أنه تم اكتشاف آثار لبعض الأواني الخزفية مؤخرا في موقع "حاسي ن وانزكان"التي تعود إلى أزيد من 9000 سنة قبل الميلاد، وهي أقدم الأواني الخزفية على الإطلاق في العالم.
كان الاعتقاد السائد هو أن أقدم الأواني الخزفية في المغرب توجد في طنجة وتطوان والرباط والتي يعود تاريخها إلى 5600 سنة قبل الميلاد، والتي صنعها إنسان الحضارة "الكارديالية" التي أتت من الضفة الأخرى لحوض البحر الأبيض المتوسط، إلا أن اكتشاف هذه الأواني الخزفية مؤخرا في موقع "حاسي ن وانزكان" عكس حقيقة عيش مختلف الحضارات التي تنتمي إلى العصور الحجرية والعصور المعدنية وغيرها في الريف الشرقي، وأبان عن الثقل التاريخي والأثري والحضاري للريف الشرقي، حيث تم العثور على الخزف الكاريديالي وتحته خزف آخر يعود إلى 7000 سنة قبل الميلاد في موقع "حاسي ن وانزكان"، كما تم العثور أيضا في نفس الموقع الأثري على عظام الحيوانات وبعض الأحجار التي كانت تستعمل لطحن الحبوب، وتم اكتشاف نوع آخر من الخزف مرتبط بزمن التعدين (اكتشاف المعادن)، وكذلك تم اكتشاف الخزف المزين بمواد بحرية يعود تاريخها إلى 5600 سنة قبل الميلاد في الموقع المذكور.
وقال الدكتور عبد السلام مقداد أن حضارة شمال إفريقيا التي تسمى الحضارة "العاترية" هي التي كانت تعتبر من أقدم الحضارات بحوض البحر الأبيض المتوسط والتي يعود تاريخها إلى ما بين 20 و 40 ألف سنة قبل الميلاد، وبعد مجموعة من الأبحاث والدراسات تبين أن أقدم حضارة عاشت في شمال إفريقيا يعود تاريخها إلى 90 ألف سنة، إلا أن آخر اكتشاف في "إيفري ن عمار" أكد أن حضارة شمال إفريقيا تعود إلى 178 ألف سنة. ومن المحتمل أن تبين الدراسات والأبحاث المقبلة حقائق أخرى.
وقال "مقداد" بأن الموقع الأثري "حاسي ن وانزكان" ما زال سليما وبكرا، مما يشكل فرصة سانحة لمحاولة إعادة تعريف وتفسير الحقبة النيوليتية بالريف الشرقي وبشمال إفريقيا وحوض الأبيض المتوسط.
واكتشاف أقدم الأواني الخزفية بالمنطقة من شأنه إماطة اللثام على مجموعة من الحقائق المتعلقة بالتاريخ القديم وحتى المعاصر بالريف الشرقي خصوصا وشمال إفريقيا عموما.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
إقرأ المزيد.. Résuméabuiyad

آثار فخارية تقلب تصورات المؤرخين عن التاريخ القديم بالمغرب يعود تاريخها إلى 9000 سنة قبل الميلاد

 آثار فخارية تقلب تصورات المؤرخين عن التاريخ القديم بالمغرب يعود تاريخها إلى 9000 سنة قبل الميلاد  
هذه المعطيات أكدها فريق البحث الذي أنجز هذا الاكتشاف من خلال عمل مكثف وظف فيه تكنولوجيا متطورة، ويتكون الفريق من عناصر مغربية تنتمي إلى المعهد الوطني لعلوم الآثار وعناصر ألمانية من المعهد الألماني للأركولوجيا.وبحسب ما أشار إليه عبد السلام مقداد، رئيس فريق البحث المغربي، فإن هذا الاكتشاف يندرج ضمن برنامج انطلق منذ ما يقارب 20 سنة، أي من 1994 إلى الآن، حيث مكن من التعرف على العديد من المواقع الجديدة التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ وقبيل التاريخ أي المرحلة المعروفة بعصر التعدين.
ويضيف الباحث المغربي في تصريح خص به«المساء» أن عدد هذه المواقع الجديدة يصل إلى 200 موقع تتوزع على مجموعة من الأقاليم الشمالية«تازة، الناضور، الحسيمة...» وخضعت لتحليلات مختبرية في كل من ألمانيا والمغرب.
وأكد مقداد على أهمية هذا الاكتشاف الأخير، الذي تم بموقع حاسي ويزكا الذي يوجد بتراب إقليم تازة بجماعة صاكا على بعد05 كلم جنوب غرب مدينة الناظور، حيث أبرزت المعطيات العلمية أن هذه القطع الأثرية لصناعة الفخار يعود تاريخها إلى حوالي 9000 سنة قبل الميلاد بحسب مقداد. وبالتالي فهو أقدم من الفخار الكارديالي الذي يعود إلى 5600 سنة.قبل الميلاد، وهي الفترة المرتبطة بالحضارة الكارديالية التي كانت متواجدة لدى سكان شمال بلدان البحر الأبيض المتوسط كإسبانيا والبرتغال وإيطاليا وفرنسا، وكانوا يزخرفون الفخار بنوع من صدف الكاريدوم وهو نفس الفخار الذي تم العثور عليه في موقع كهف تحت الغار بتطوان، وبغار اكحال المتواجد بالقرب من مدينة سبتة وغيرها من المواقع يقول مقداد، مضيفا أنه وبناء على ذلك ظل الاعتقاد السائد بأن هذه الحضارة الكارديالية هي من أدخلت هذا النوع من الفخار إلى المغرب، وبالتالي فحضارة النيوريتيك التي انتقل فيها الإنسان من الصيد والقطف إلى مرحلة الصناعة وتربية الحيوانات والفلاحة لم يعرفها المغرب كتحول وتغيير سوسيو إقتصادي وتقني إلا عن طريق الخارج وعبر شبه الجزيرة الإيبيرية التي عرفت حضارة النيوريتك.
وأبرز الدكتور مقداد أنه على ضوء هذا الاكتشاف الجديد تتم إعادة النظر في الأطروحات القديمة حول عصر النيوليت في المغرب التي تصطلح على مرحلة انتقال الإنسان من الصيد إلى الفلاحة والصناعة، بل تشمل إعادة النظر هاته في حقب ما قبل تاريخ المغرب العربي كله، موضحا أن الحديث الذي ظل سائدا لدى الباحثين هو أن عملية التفاعل والثأتير بين الضفتين تأتي دائما من الشمال،«لجديد والابتكار» وهو ما ساد بقوة في المرحلة الكولونيالية، وبما أن الاكتشافات كانت جد محدودة، فقد فسح المجال لتأويلات عدة تذهب إلى كون الجنوب عاش حقب ما قبل التاريخ بفعل تأثير الشمال، في هذا السياق تناول الباحث الآفاق الجديدة التي فتحها الاكتشاف الجديد بالنظر إلى العلاقة ما بين الجنوب والجنوب، حيث تختلف الزخرفة والأدوات المستعملة في هذا الفخار عن الفخار الكارديالي ويقترب من نوع آخر من الفخار ليس له تاريخ، ويرتبط بالحضارة الصحراوية.
واستعرض الباحث بعض المؤشرات الدالة على ذلك في الاكتشافات الأخيرة والمتعلقة بأداة رمح بجناحين وهو نوع معروف بالمناطق الصحراوية مصنوع من الصيوان. وهو ما يعتبر عنصرا دالا على تلك العلاقة «جنوب، جنوب» وعلى حركة بشرية وتنقلات نحو منطقة الريف الشرقي، إذ تبدو سهلة من الناحية الجغرافية والجيولوجية بالمقارنة مع الأطلس الكبير.
واعتبر مقداد أن حركة التنقل هاته تبدو ملحوظة من خلال الطريق الرابطة ما بين سجلماسة في اتجاه موانئ الشمال، إذ تبرز مجموعة من القصبات على طريق القوافل القادمة من الصحراء أو من تلمسان، حتى وإن كانت هذه القصبات تنتمي إلى مرحلة الإسلام، فلابد وأن يكون لها امتداد في عمق التاريخ.
تجذر الإشارة الى أن هناك العديد من الأبحاث الأثرية الجارية على الصعيد الوطني، وكما أفادنا مدير معهد علوم الآثار، اكراز عمر، فإن هذه الأبحاث تشمل تافوغالت بنواحي بركان والريف الشرقي وأخرى بتطوان والعرائش بموقع الليكسوس، وبطنجة وأصيلة وبموقع تمود سيدا وبناصة، وموقع ريغا قرب سيدي سليمان، وهناك أبحاث بالأطلس المتوسط، بمنطقة الخميسات وتحريات أثرية بموغادور بجزيرة الصويرة وبجبل إيغود نواحي آسفي، وبشالة بالرباط، وبوادنون بسوس وبمنطقة الراشيدية، وبموقع أغمات بمراكش، وهناك دراسات تشمل النقوش الصخرية بالأطلس الكبير وجنوب الأطلس، إضافة إلى موقع وليلي بشكل رسمي ومجمل هذه الأبحاث متقدمة بثلاثة سنوات الى أربع عشرة سنة ولازالت مستمرة.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
إقرأ المزيد.. Résuméabuiyad

الفيل المغربي هو جد سلالات الفيلة المنتشرة حول بقاع العالم


إكتشاف علمي جديد: الفيل المغربي هو جد سلالات الفيلة المنتشرة حول بقاع العالم


أثبت إكتشاف علمي جديد أن سلالات الفيل أصلها من المغرب، بعد أن تم إكتشاف بقايا هذا الحيوان في أحد مناجم الفوسفاط باولاد عبدون، قرب خريبكة، و كان هذا الصنف من الثدييات يعيش قبل حوالي ستين مليون سنة بالمنطقة.
و تمكن فريق من الباحثين الفرنسيين و المغاربة، يقودهم "إيمانويل غيربرانت" عن المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بباريس الذي يعمل بشراكة مع وزارة الطاقة والمعادن المغربية ومع المكتب الشريف للفوسفاط مع جامعة القاضي عياض بمراكش وجامعة شعيب الدكالي بالجديدة، من التوصل إلى أصل الفيل و أطلق عليه إسم "إريتيريوم أزوروروم"، و لا يتعدى وزنه خمسة كيلوغرامات و حجمه حجم قط.
و قد تم استخراج عظام هذا النوع النادر (أجزاء من الجمجمة، والفكين وبعض الأسنان العلوية والسفلية...) من المنطقة الشمالية الشرقية لحوض أولاد عبدون، وتتميز هذه المنطقة الرسوبية بغناها من أحفورات الثدييات الإفريقية.
و يعتبر هذا الاكتشاف، الذي يعيد أصول الفيل إلى أكثر من ستين مليون سنة، أهم من الاكتشاف الذي قام به نفس الفريق سنة 1996، في طبقات رسوبية أكثر ارتفاعا، للنوع المسمى "فوسفاتيريوم إيسكويلي" (55 مليون سنة) و الذي كان يُعد أقدم جد للفيل، و هو ما يدعم الأصل الإفريقي للفيل.
ويسمح اكتشاف "إريتيريوم أزوروروم" أخيرا بفهم أفضل للتطور السريع الذي حصل بعد العصر الفجري و الذي تميز بتضخم حجم الفيل وهو ما ساعدهم على الاستمرار إلى يومنا هذا.
إقرأ المزيد.. Résuméabuiyad

جميع الحقوق محفوظة تاريخ المغرب القديم ©2015| ،.Privacy-Policy| إتفاقية الإستخدام